HIZIB NASHOR IMAM AS SYADILI

وَقَالَ مُوسَى إِنِّي عُذْتُ بِرَبِّي وَرَبِّكُمْ مِنْ كُلِّ مُتَكَبِّرٍ لاَ يُؤْمِنُ بِيَوْمِ الْحِسَابِ. اللّهُمَّ بِسَطْوَةِ جَبَرُوتِ قَهْرِكَ, وَبِسُرْعَةِ إغَاثَةِ نَصْرِكَ, وَبِغَيْرَتِكَ لانْتِهَاكِ حُرْمَاتِكَ, وَبِحِمَايَتِكَ لِمَنِ احْتَمَى بِآيَاتِكَ, نَسْئَلُكَ يَا أللهُ يَا أللهُ يَا أللهُ يَا سَمِيْعُ يَاقَرِيْبُ يَامُجِيْبُ يَاسَرِيْعُ, يَامُنْتَقِمُ يَاقَهَّارُ, يَاشَدِيْدَ الْبَطْشِ يَاجَبَّارُ, يَاعَظِيْمَ الْقَهْرِ, يَامَنْ لاَيُعْجِزُهُ قَهْرُالجَبَابِرَةِ, وَلاَ يَعْظُمُ عَلَيْهِ هَلاَكُ الْمُتَمَرِّدَةِ, مِنَ الْمُلُوْكِ وَاْلأَكَاسِرَةِ, وَاْلأَعْدَاءِ الْفَاجِرَةِ, أَسْئَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ كَيْدَ مَنْ كاَدَنَا فِى نَحْرِهِ, وَمَكْرَ مَنْ مَكَرَ بِنَا عَائِدًا عَلَيْهِ, وَحُفْرَةَ مَنْ حَفَرَلَنَا حُفْرَةً وَاقِعًا فِيْهَا, وَمَنْ نَصَبَ لَنَا شَبَكَةَ الْخِدَاعِ, اِجْعَلْهُ يَاسَيِّدِى مُسَاقًا إِلَيْهَا, وَمُصَادًا فِيْهَا وَأَسِيْرًا لَدَيْهَا.
اللَّهُمَّ بِحَقِّ كهيعص كهيعص كهيعص إِكْفِنَا هَمَّ الْعِدَا, وَلَقِّهِمُ الرَّدَى, وَاجْعَلْهُمْ لِكُلِّ حَبِيْبٍ فِدَا, وَسَلِّطْ عَلَيْهِمْ عَاجِلَ النِّقْمَةِ فِى الْيَوْمِ وَاْلغَدَا,اللّهُمَّ بَدِّدْ شَمْلَهُمْ وَفَرِّقْ جَمْعَهُمْ, اللّهُمَّ أَقْلِلْ عَدَدَهُمْ, اللّهُمَّ فُلَّ حَدَّهُمْ, اللّهُمَّ أجْعَلِ الدَّائِرَةِ عَلَيْهِمْ, اللّهُمَّ أَرْسِلِ الْعَذَابَ إِلَيْهِمْ, اللَّهُمَّ أَخْرِجْهُمْ عَنْ دَائِرَةِ الْحِلْمِ وَاللُّطْفِ, وَاَسْلُبْهُمْ مَدَدَ اْلإِمْهَالِ, وَغُلَّ أَيْدِيَهُمْ إِلَى أَعْنَاقِهِمْ, وَارْبُطْ عَلَى قُلُوبِهِمْ, وَلاَ تُبَلِّغْهُمُ اْلآمَالَ, اللَّهُمَّ قَلِّبْ تَدْبِيْرَهُمْ, وَقَرِّر تَدْمِيْرَهُمْ, وَاقْطَعْ دَابِرَهُمْ, وَخُذْهُمْ أَخْذَ عَزِيْزٍ مُقْتَدِرٍ, اللّهُمَّ مَزِّقْهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ مَزَّقْتَهُ لأَعْدَائِكَ, إِنْتِصَارًا ِلأَنْبِيَائِكَ وَرُسُلِكَ وَأَوْلِيَائِكَ, اَللَّهُمَّ انْتَصِرْلَنَا اِنْتِصَارَكَ لِأَحْبَابِكَ عَلَى أَعْدَائِكَ (٣×) اللَّهُمَّ لاَ تُمَكِّنِ اْلأَعْدَاءَ فِيْنَا وَلاَمِنَّا, وَلاَ تُسَلِّطْهُمْ عَلَيْنَا بِذُنُوبِنَا (٣×), حم حم حم حم حم حم حم. حُمَّ اْلأَمْرُ وَجَاءَ النَّصْرُ فَعَلَيْنَا لاَ يُنْصَرُونَ (٧×) حمعسق حِمَايَتُنَا مِمَّا نَخَافُ, اَللَّهُمَّ بِحَقِّ طَهَ وَقَافِ, وَسُورَةِ اْلأَحْقَافِ, بِلُطْفِكَ يَاخَفِيَّ اْلأَلْطَافِ, نَجِّنَا مِمَّا نَخَافُ, اللّهُمَّ قنِاَ شَرَّ اْلأَسْوَى, وَلاَ تَجْعَلْنَا مَحَلاًّ لِلْبَلْوَى, اللّهُمَّ أَعْطِنَا أَمَلَ الرَّجَاءِ وَ فَوْقَ اْلأَمَلِ, يَاهُوَ يَاهُوَ يَاهُوَ, يَامَنْ بِفَضْلِهِ لِفَضْلِهِ نَسْئَلُكَ, إِلَهِى الْعَجَلَ الْعَجَلَ الْعَجَلَ, إِلَهِى اْلإِجَابَةَ اْلإِجَابَةَ اْلإِجَابَةَ, يَامَنْ أَجَابَ نُوحًا فِى قَوْمِهِ, يَامَنْ نَصَرَ إِبْرَاهِيْمَ عَلَى أَعْدَائِهِ, يَامَنْ رَدَّ يُوسُفَ عَلَى يَعْقُوبَ, يَامَنْ كَشَفَ الضُّرَّ عَنْ أَيُّوبَ, يَامَنْ أَجَابَ دَعْوَةَ زَكَرِيَّا, يَامَنْ قَبِلَ تَسْبِيْحَ يُونُسَ ابْنِ مَتَّى, نَسْئَلُكَ اللَّهُمَّ بِأَسْرَارِ أَصْحَابِ هَذِهِ الدَّعَوَاتِ الْمُسْتَجَابَاتِ, أَنْ تَتَقَبَّلَ مِنَّا مَابِهِ دَعَوْنَا, وَأَنْ تَعْطِيَنَا مَاسَأَلْنَاكَ, أَنْجِزْ لَنَا وَعْدَكَ الَّذِى وَعَدْتَهُ لِعِبَادِكَ الصَّالِحِيْنَ, بِالنَّصْرِ وَالظَّفَرِ وَالْفَتْحِ الْمُبِيْنَ,* لاَإِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّى كُنْتَ مِنَ الظَّالِمِيْنَ, إِنْقَطَعَتْ آمَالُنَا وَعِزَّتِكَ إلاَّ مِنْكَ, وَخَابَ رَجَاؤُنَا وَحَقِّكَ إلاَّ فِيْكَ (٣x)

إِنْ أَبْطَأَتْ غَارَةَ اْلأَرْحَامِ وَابْتَعَدَتْ* *فَأَقْرَبُ الشَّيْئِ مِنَّاغـَارَةُ الَّلهِ
يَاغَارَةَ اللهِ جِدِّى السَيْرَ مُسْرِعـَةً* *فىِ حَلِّ عُقْدَتِنَا يَاغَـارَةَ اللهِ
عَدَتِ الْعَـادُونَ وَجـــَارُوا * * وَرَجــَوْنَا اللهَ مُجِــيْرًا
وَكَــــفَى بِاللهِ وَلِـــيًّا * * وَكَـــفَى بِاللهِ نَصِـيْرًا

يَاوَاحِدُ يَاعَلِىُّ يَاحَلِيْمُ, وَحَسْبُنَا الَّلهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ, وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِالَّلهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ, سَلاَمٌ عَلَى نُوحٍ فِى الْعَالَمِيْنَ, إِسْتَجِبْ لَنَا آمِيْن آمِيْن آمِيْن. فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ. وَصَلىَّ اللَّهُ عَلىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ سَيِّدِ الْمُرْسَلِيْنَ, وَعَلَىآلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ. اللّهُمَّ أَنْتَ تَعْلَمُ أَعْدَائَنَا عَدَدًا, فَبَدِّدْ شَمْلَهُمْ بِدَدًا, وَلاَ تُبْقِ مِنْهُمْ أَحَدًا, إِنَّكَ أَنْتَ الْبَاقِى سَرْمَدًا. وَمَكَرُوا مَكْرًا وَمَكَرْنَا مَكْرًا وَهُمْ لاَ يَشْعُرُونَ. فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ مَكْرِهِمْ أَنَّا دَمَّرْنَاهُمْ وَقَوْمَهُمْ أَجْمَعِينَ. فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ خَاوِيَةً بِمَا ظَلَمُوا. تُدَمِّرُ كُلَّ شَيْءٍ بِأَمْرِ رَبِّهَا فَأَصْبَحُوا لاَ يُرَى إِلَّا مَسَاكِنُهُمْ . فَهَلْ تَرَى لَهُمْ مِنْ بَاقِيَةٍ. وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا. فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ.

• Tweet

Judul: HIZIB NASHOR IMAM AS SYADILI
Rating: 100% based on 99998 ratings. 5 user reviews.
Ditulis Oleh Ulfiah Umar 02.40

Artikel Terkait Hizib, Hizib Nashor, Ragam Doa :